كانت شركة نوكيا الأكبر بل والأولى عالميا من حيث الانتاج والتنوع
والبيع وظلت تتطور وتتوسع لتستحوذ على كل الفئات بكل اختلافات اهتماماتهم
وظلت كذلك الى ظهور IOS وما أحدثه من طفره فى عالم التقدم التقنىكانت نوكيا حينها مستمره بقاعدة عملائها العريضه ..حتى ظهر Android
وتميز هذا النظام بمرونته وتوافقه الذى ناسب تقريبا كل شركات تصنيع الهواتف
الموجوده والناشئه
رفضت نوكيا دخول سباق أندرويد وقررت أن تعدل عن التعاقد مع Google
وتعاقدت مع ميكروسوفت لعمل منتجات لوميا والتى حققت نجاح مع وجود
الأندرويد ولكن نجاح الأندرويد كان ملحوظا لدرجة أنه لا يمكن تجاهله
فقررت نوكيا عمل نظام شبيه بالأندرويد ولكنه من صنع نوكيا
فعملت منتجات X ولكنها فشلت وكانت هذه بداية سقوط نوكيا
ثم بيعت شركة نوكيا أكثر من مره مما أفقدها موقعها السوقى
وأملنا الأن أن يلتفت أخر مشترى لها أن ينظر فى ماضيها المشرق
فيدمج بين Symbian و Android لتستعيد نوكيا موقعها
فقطعا لن يكفيها شراؤها للأندرويد بعد ما تم تطويره مرات من شركات
كانت وأنشأت ومازال يتطور
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق